عدد المساهمات : 8 تاريخ التسجيل : 27/12/2009 العمر : 40 الموقع : https://rwai7a-school.ahlamontada.com
موضوع: جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي الأحد ديسمبر 27, 2009 3:53 pm
جائز الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي
وراء كل امه عظيمة ... تربية عظيمة ... ووراء كل تربية عظيمة ... معلم مميز
الرؤية
بيئة تربوية تجذّر التميز والإبداع وإنتاج المعرفة
الرسالة
تحفيز وتقدير المتميزين والمبدعين في القطاع التربوي ونشر قصص نجاحهم
الاهداف
1. زيادة تقدير المجتمع لمهنة التعليم لتشجيع الاقبال على مهنة التعليم ورفع الروح المعنوية للمعلمين. 2. المساهمة في تطوير التعليم لتخريج طلاب منتجين ومفكرين ومنتمين لمجتمعهم. 3. اختيار وتقدير جميع عناصر البيئة التربوية المتميزة اعتماداً على معايير موضوعية وعلمية وشفافة وسهلة الفهم. 4. تقديم نماذج مميزة لجميع عناصر البيئة التربوية لمساعدتهم في سعيهم لتحقيق التميز والتطور الدائمين.
نبذه عن الجائزة
تهدف جائزة الملكة رانيا العبد الله للمعلم المتميز إلى تعزيز وتجذير ثقافة التميز عن طريق نشر الوعي بمفاهيم الأداء المتميز وإبراز وتحفيز المعلمين المتميزين.
وقد طوّر أنموذج الجائزة بالتعاون مع خبراء بنماذج التميز العالمية والمحلية في مجال التربية والتعليم. ويستند أنموذج جائزة الملكة رانيا العبدالله للمعلم المتميز على الركائز التالية:
• النزاهة والشفافية. • العدالة. • التركيز على الطالب. • التركيز على العمليات. • التركيز على النتاجات.
الجائزة.. اليوم
• نجحت الجائزة في إيجاد بيئة خصبة لتبادل الأفكار والخبرات ما بين التربويين، كما تمكنت من بناء قنوات التواصل بين مختلف أطراف العملية التربوية وذلك عبر بناء قاعدة معلومات وطنية توثق التميز التربوي.
• تعمل الجائزة عن كثب مع الفائزين ابتداء من التعريف بهم وتعميم خبراتهم وتميزهم بما يحقق أهداف الجائزة وينشر رسالتها على مدى أوسع يشمل جميع المعلمين، ووصولاً إلى تنمية خبراتهم وسد الثغرات بالتعاون مع جهات مختلفة.
ويتلخص عمل الجائزة مع الفائزين من خلال ثلاثة محاور رئيسية: نشاطات التنمية المهنية، ونشاطات نشر التميز والنجاحات، والعمل مع الجائزة كسفراء لها في الميدان.
• استطاعت الجائزة أن تؤسس لمصداقية تستقطب دعم مؤسسات محلية وعالمية حيث يتلقى مكتب الجائزة بعثات دراسية ودعوات للفائزين للمشاركة بأحداث تربوية محلياً وعالمياً.
• ساهمت المصداقية والموضوعية التي التزمت بها الجائزة منذ يومها الأول في كسب ثقة المعلمين والمعلمات في الأردن وتبدى ذلك من خلال نسب المشاركة في دورات الجائزة الثلاث:
• في الدورة الأولى للجائزة عام 2006، بلغ عدد طلبات الترشيح المستلمة من جميع مديريات المملكة 1126 طلب، أي ما نسبته 2.5% من أعداد المعلمين المؤهلين للترشيح في المملكة والذين كان يقدر عددهم بحوالي 45 ألفاً.
• فاقت نسبة المشاركة هذه كل التوقعات حيث ضاهت نسب المشاركة في أكثر من جائزة عالمية عريقة في هذا المجال؛ ففي جائزة تربوية مشابهة في أستراليا بلغت نسبة المشاركة بين المعلمين المؤهلين 1% فقط، وفي بريطانيا بلغت النسبة 1.3%، أما في الولايات المتحدة الأمريكية فقد حققت جائزة مضى على إطلاقها 16 عاماً نسبة مشاركة وصلت إلى 2.5% أي نفس النسبة التي حققتها جائزة الملكة رانيا العبدالله للمعلم المتميز وهي في عامها الأول.
• في دورة عام 2007 بلغ عدد طلبات الترشيح المستلمة في كافة أنحاء المملكة 1309 طلب ترشيح، وهو ما يشكل نسبة 2.8% من عدد المعلمين المؤهلين للترشيح في المملكة والذين يقدر عددهم حالياً بحوالي 46888 معلم ومعلمة.
• من بين المرشحين النهائيين لعام 2007، هناك 22معلماً ومعلمة كانوا قد شاركوا في الدورة الأولى للجائزة العام الماضي، وأعادوا الكرّة هذا العام ونجحوا في الوصول إلى المراحل النهائية، من بينهم 4 تمكنوا من الوصول إلى النهائيات في كلا السنتين، فيما يدل على ثقة هؤلاء المعلمين في مصداقية الجائزة ودورها وأهميتها.
• بلغت نسبة ممن أعادوا التقدم للجائزة للسنة الثانية على التوالي 25٪ من مجموع المعلمين ال 1309 المتقدمين للجائزة للعام 2007
• في دورة عام 2008 بلغ عدد طلبات الترشيح المستلمة من كافة أنحاء المملكة 1190 طلب ترشيح، وهو ما يشكل نسبة 2.5% من عدد المعلمين المؤهلين للترشيح في المملكة والذين يقدر عددهم حالياً بحوالي 48489معلم ومعلمة.
•بلغت نسبة ممن أعادوا التقدم للجائزة للسنة الثانية على التوالي 19.5% من مجموع المعلمين المتقدمين للجائزة لعام 2008
• بلغت نسبة ممن أعادوا التقدم للجائزة للسنة الثانية 6.3% من مجموع المعلمين المتقدمين للجائزة لعام 2008
• بلغت نسبة ممن أعادوا التقدم للجائزة للسنة الثالثة على التوالي 12.2% من مجموع المعلمين المتقدمين للجائزة لعام 2008